اتهم الدكتور بسام الشماع، أستاذ علم المصريات، الدكتور ممدوح الدماطي، وزير الآثار، بالإهمال وعدم المهنية في التعامل مع مقبرة الملك "توت عنخ إمن "، موضحاً أنه سمح لوسائل الإعلام بالدخول إلى المقبرة والتصوير بالفلاشات وهو ما يسبب أضرار جسيمة للأثر.
جاء ذلك خلال حواره مع "مصر العربية"، على هامش ندوة "أصل الكلام والأمثال"، التي أقيمت في قاعة سينما مركز الهناجر، بساحة دار الأوبرا المصرية، ضمن سلسلة ندوات "مصر مستقبل الماضي".
وتعجب الشماع من دخول وزير الآثار، وعالم المصريات البريطاني نيكولاس ريفز، إلى غرفة دفن الملك توت عنخ إمون، دون ارتداء قفازات في الأيدي، ووضع كمامات على الوجه، مؤكداً أن هذه الأفعال تتسبب في إلحاق الضرر بالأثر، فضلاً عن تأثر الألوان المتواجدة على الجدار، خاصة أنها متضررة بالفعل.
وتوجه الشماع باللوم إلى وزير الأثار؛ على إهماله في التعامل مع أثر بأهمية "مقبرة توت عنخ آمون" قائلاً، "أرجوك متعملش كدة تاني".
وكان عالم المصريات البريطاني نيكولاس ريفز، قام مؤخراً بزيارة مقبرة "توت عنخ آمون"، بوادي الملوك؛ للتحقق من نظريته التي تشير إلى أن مقبرة الملكة "نفرتيتي" توجد خلف جدران مقبرة الفرعون الصغير.
وكشفت وزير الأثار، خلال مؤتمر صحفي عقد الشهر الماضي، أن النتائج الأولية للبحث الراداري، والتصوير الحراري لجدران المقبرة، ترجح وجود كشف أثري خلفها.
اتهم الدكتور بسام الشماع، أستاذ علم المصريات، الدكتور ممدوح الدماطي، وزير الآثار، بالإهمال وعدم المهنية في التعامل مع مقبرة الملك "توت عنخ إمن "، موضحاً أنه سمح لوسائل الإعلام بالدخول إلى المقبرة والتصوير بالفلاشات وهو ما يسبب أضرار جسيمة للأثر.
جاء ذلك خلال حواره مع "مصر العربية"، على هامش ندوة "أصل الكلام والأمثال"، التي أقيمت في قاعة سينما مركز الهناجر، بساحة دار الأوبرا المصرية، ضمن سلسلة ندوات "مصر مستقبل الماضي".
وتعجب الشماع من دخول وزير الآثار، وعالم المصريات البريطاني نيكولاس ريفز، إلى غرفة دفن الملك توت عنخ إمون، دون ارتداء قفازات في الأيدي، ووضع كمامات على الوجه، مؤكداً أن هذه الأفعال تتسبب في إلحاق الضرر بالأثر، فضلاً عن تأثر الألوان المتواجدة على الجدار، خاصة أنها متضررة بالفعل.
وتوجه الشماع باللوم إلى وزير الأثار؛ على إهماله في التعامل مع أثر بأهمية "مقبرة توت عنخ آمون" قائلاً، "أرجوك متعملش كدة تاني".
وكان عالم المصريات البريطاني نيكولاس ريفز، قام مؤخراً بزيارة مقبرة "توت عنخ آمون"، بوادي الملوك؛ للتحقق من نظريته التي تشير إلى أن مقبرة الملكة "نفرتيتي" توجد خلف جدران مقبرة الفرعون الصغير.
وكشفت وزير الأثار، خلال مؤتمر صحفي عقد الشهر الماضي، أن النتائج الأولية للبحث الراداري، والتصوير الحراري لجدران المقبرة، ترجح وجود كشف أثري خلفها.
وتعجب الشماع من دخول وزير الآثار، وعالم المصريات البريطاني نيكولاس ريفز، إلى غرفة دفن الملك توت عنخ إمون، دون ارتداء قفازات في الأيدي، ووضع كمامات على الوجه، مؤكداً أن هذه الأفعال تتسبب في إلحاق الضرر بالأثر، فضلاً عن تأثر الألوان المتواجدة على الجدار، خاصة أنها متضررة بالفعل.
وتوجه الشماع باللوم إلى وزير الأثار؛ على إهماله في التعامل مع أثر بأهمية "مقبرة توت عنخ آمون" قائلاً، "أرجوك متعملش كدة تاني".
وكان عالم المصريات البريطاني نيكولاس ريفز، قام مؤخراً بزيارة مقبرة "توت عنخ آمون"، بوادي الملوك؛ للتحقق من نظريته التي تشير إلى أن مقبرة الملكة "نفرتيتي" توجد خلف جدران مقبرة الفرعون الصغير.
وكشفت وزير الأثار، خلال مؤتمر صحفي عقد الشهر الماضي، أن النتائج الأولية للبحث الراداري، والتصوير الحراري لجدران المقبرة، ترجح وجود كشف أثري خلفها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق