آخر الأخبار

الخميس، 14 نوفمبر 2019

Bassam Shamaa: "Ich mag es nicht, wenn Tutanchamun außerhalb Ägyptens ist."



Bassam Shamaa:

  "Ich mag es nicht, wenn Tutanchamun außerhalb Ägyptens ist."

  Der ursprüngliche, richtige, korrekte und logische Ort unserer ägyptischen Denkmäler liegt in Ägypten.  Ich begrüße alle, die Interesse an meiner Geschichte haben, mit Ausnahme derer, die verborgene oder offensichtlich böse Absichten haben.
  Ich möchte auch diesen Satz korrigieren, den einige Leute damit erklären, dass die ägyptischen Altertümer "menschliches Erbe" sind!
  Sie sollten sagen: "Ägyptisches menschliches Erbe."

 Dies ist eine einzigartige Zivilisation, die von den Ägyptern und nicht von den Israelis oder einer anderen ausländischen Gruppe erbaut und errichtet wurde.  Die ägyptische Zivilisation ist eine "Made in Egypt" -Zivilisation.

  Ich rate auch jeder ägyptischen Antiquitätenbehörde, unsere Antiquitäten in Ägypten aufzubewahren und nicht ins Ausland zu schicken. Meine Kampagne im Netz




Bassam Shamaa:  Kostenlose Mitgliedschaft Mitglied der Ägyptischen Gesellschaft für Historische Studien, der Ägyptischen Schriftstellervereinigung und eines Reiseleiters 

Mr Bassam El Shammaa: Je ne veux pas que notre Toutankhamon soit en dehors de l'Egypte



Mr Bassam El Shammaa:

Je ne veux pas que notre Toutankhamon soit en dehors de l'Egypte. L'Egypte est le lieu original et approprié pour nos monuments égyptiens. Je souhaite la bienvenue à tous ceux qui s'intéressent à mon histoire, mais pas ceux qui ont des intentions mal cachées ou évidentes. Je veux également corriger la phrase courante qui est déclarée par certaines personnes, disant que "les monuments égyptiens sont un "patrimoine humain"! 

Ils devraient dire: "patrimoine humain égyptien". 

C'est une civilisation unique qui a été construite et fondée par des Égyptiens non par des Israéliens ni par aucun autre groupe étranger. La civilisation égyptienne est "fabriquée en Egypte". Je conseille également les autorités d'antiquités en Egypte de conserver nos monuments à l'intérieur du pays et de ne pas l'envoyer à l'étranger.


الأربعاء، 13 نوفمبر 2019

Bassam elShammaa: «Мне не нравится, когда наш Тутанхамон находится за пределами Египта».




 Первоначальное , верное , правильное и логичное место для наших египетских памятников находится в Египте. Я приветствую всех, кто интересуется моей историей. Кроме тех, у кого злые скрытые или очевидные причины. Я также хотел бы исправить это в следующей фразе, объявленной некоторыми  людьми ,которые говорят,что египетские памятники являются «Наследием человечества»!
 Они должны сказать: «Египетское наследие человека». Это уникальная цивилизация, которая была построена и основана египтянами, а не израильтянами или какой-либо другой иностранной группой.  Египетская цивилизация - это цивилизация  *Созданная в Египте*. Я также советую всем управлениям памятников древности  в Египте, хранить наши памятники внутри Египта ,и не отправлять их за границу.

Bassam El- Shammaa "No me gusta nada que nuestro Tutankamón salga de Egipto”.


El lugar más natural, correcto y lógico para nuestros monumentos egipcios es en Egipto. Doy la bienvenida a todo el mundo para conocer a fondo nuestra Historia Egipcia, excepto aquellos que tienen una agenda llena de maldad, declarada o escondida. Me gustaría también corregir esta frase corriente difundida por algunas personas que defiende que la historia egipcia es una “herencia humana”. Deberían decir “herencia humana egipcia”. La civilización egipcia es singular, única, ha sido edificada y establecida por los propios egipcios, ni los israelíes ni ningún otro grupo extranjero. Es una civilización HECHA EN EGIPTO. Aconsejo, asimismo, a todas las autoridades responsables de las antigüedades de mantener nuestros monumentos dentro de  Egipto y no dejarlos viajar al extranjero.

בסאם אל-שמאע: "אני לא אוהב שהתות אנחמון שלנו יהיה מחוץ למצרים".



בסאם אל-שמאע: "אני לא אוהב שהתות אנחמון שלנו יהיה מחוץ למצרים".

המקום המקורי, הנכון, עדכון והגיוני של האנדרטות המצריות שלנו נמצא במצרים. אני מברך את כולם על כך שהם חולקים את זה ואת ההיסטוריה שלי, למטה אלה שיש להם סדר יום גרוע או נסתר. ברצוני גם לתקן זאת בהמשך בהצהרה של אנשים האומרים כי העתיקות המצריות הן "מורשת אנושית"!
לומר: "מורשת אנושית מצרית." זוהי תרבות ייחודית שנבנתה על פי מצרים ולא על ידי ישראל או כל הקבוצה זרה אחרת. התרבות המצרית היא התרבות המצרית. אני גם מעודד את כל הרשויות המצוות העתיקות לשמר את האנדרטאות שלנו בתוך מצרים ולא לפרסם אותם לחו"ל.


מחבר במצרים,
חבר בחברה ההיסטורית המצרית, איגוד הסופרים במצרים ומדריך טיולים

بسام الشماع: "لا أحب أن يكون توت عنخ آمون خارج مصر".


المكان الأصلي ، الصحيح ، الصحيح والمنطقي لآثارنا المصرية هو في مصر. أرحب بالجميع لتبادل الاهتمام في تاريخي إلا هؤلاء ذوى الأجندات الخفية الشريرة  او الواضحة الشريرة.

 أود أيضًا أن أصحح هذا هذه العبارة المتداولة التي يعلنها بعض  الناس فى قولوهم إن الآثار المصرية هي "تراث إنساني"!

 يجب أن يقولوا: "التراث  المصري الإنسانى".


هذه حضارة فريدة من نوعها تم بناؤها وتأسيسها من قِبل المصريين وليس من قبل الإسرائيليين أو أي مجموعة أجنبية أخرى.  الحضارة المصرية هي حضارة "صنع في مصر".


 كما أنصح أي من  هيئات  الآثار في مصر بالاحتفاظ بآثارنا داخل مصر وعدم إرسالها إلى الخارج.



بسام الشماع : عضو الجمعية المصرية للدراسات التاريخية و أتحاد الكتاب المصري و مرشد سياحى


Bassam elShammaa:" I do not like our Tutankhamon to be outside Egypt".


The original , correct , right and  logical  place for our Egyptian  monuments is in Egypt.I welcome everybody to share interest in my history but those with evil hidden or obvious agendas.I would like also to correct this on going  phrase that is declared by some people saying that  Egyptian monuments are "Human Heritage"!
They should say :"Egyptian human heritage".This is s unique civilization that was built and founded by Egyptians not by Israelis or any other foreign group. Egyptian  civilization is a MADE IN EGYPT civilization.I also advise any antiquities authorities in Egypt to keep our monuments inside Egypt and not to  send it  abroad.


 Bassam  elShammaa : Author  in Egypyology,Member of the Egyptian historical society,Egypt writers union and a tour guide

الخميس، 7 ديسمبر 2017

المرشد السياحي بسام الشماع ينجح في إزالة علم إسرائيل من كتاب خارجي تعليمي



قضية هامة فجرها المرشد السياحي "بسام الشماع" يوم 28 أغسطس 2017 حول وضع علم إسرائيل على موقع دولة فلسطين بخريطة أحد الكتب الخارجية التعليمية والخاصة بمادة الدراسات الاجتماعية فانتصرت وزارة التربية والتعليم للهوية العربية .

 بدأت أحداث تلك القضية عندما تلقى المرشد السياحي "بسام الشماع" رسالة من عضو وطني من أعضاء صفحة موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تحمل صورة من كتاب خارجي تعليمي في مادة الدراسات الاجتماعية لخريطة الدول العربية وبدلاً من وضع علم فلسطين فقد وضع على الخريطة علم إسرائيل وسط أعلام الدول العربية ، الأمر الذي أثار حفيظة المرشد السياحي "بسام الشماع" من باب الغيرة على الدين الوطن .
وكعادته أثار المرشد السياحي "بسام الشماع" تلك القضية وطرحها عبر وسائل الإعلام المسموعة والمرئية، والتي استنكرت بدورها تلك الواقعة وفي استجابة رائعة من وزارة التربية والتعليم،  فقد أعلن الدكتور "رضا حجازي"، رئيس قطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم، يوم الثلاثاء الموافق 12 سبتمبر 2017 أنه " سيتم إحالة واقعة وضع علم إسرائيل على كتاب خارجي لمادة الدراسات للصف الثاني الإعدادي بدلاً من دولة فلسطين للتحقيق للتأكد من صحتها "
كانت تلك الأزمة والتصريحات مثيرة لدهشة الجانب الإسرائيلي من وجهة نظرهم مستشهدين بزيارة الرئيس السادات ، ففي أعقاب تلك التصريحات الصادرة عن وزارة التربية والتعليم وتحديداً يوم الأربعاء الموافق 13 سبتمبر 2017 ، علقت السفارة الإسرائيلية في مصر على قرار وزارة التربية والتعليم المصرية فتح تحقيق في نشر صورة العلم الإسرائيلي في كتاب للتعليم في المدارس المصرية، قائلة: " يؤسفنا أن نرى مثل هذا الجدل، بعد أربعين عاما من زيارة الرئيس الراحل أنور السادات لأورشليم القدس " وأضافت السفارة في بيانها  " تلك الزيارة التي تمخضت عن توقيع معاهدة سلام بين إسرائيل وجمهورية مصر العربية، اعترفت فيها مصر رسميا بدولة إسرائيل" .
وفي نفس اليوم الأربعاء الموافق 13 سبتمبر 2017 أصدرت التربية والتعليم بيان توضح فيه ملابسات الواقعة ورد فيه "  تبين أن المحتوى الدراسي بالكتاب يحمل عنوان «وطننا العربي ظواهر جغرافية وحضارة إسلامية»، ويتناول محتواه الدراسي مناقشة الموضوعات المتعلقة بالوطن العربي، كما أن مجموعة صور الأعلام الموجودة بداخل الكتاب هي بالفعل صور أعلام لدول الوطن العربي .
وأوضح "حجازي" في البيان أن اللجنة انتهت إلى إحالة الموضوع إلى الإدارة العامة للشؤون القانونية لاتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة، في ضوء قيام دار النشر المسئولة عن الكتاب بتداوله دون الحصول على ترخيص بذلك من الجهات المعنية بالوزارة، والمتمثلة في مكتب مدير عام تنمية مادة الدراسات الاجتماعية ، مؤكداً أن الوزارة حريصة على الحفاظ على الهوية المصرية والبعد الإقليمي والعربي، ودعم ومساندة كل القضايا الإقليمية والعربية، وتوخي الدقة اللازمة في كل ما يتم إدراجه بالمناهج الدراسية بكل مراحل التعليم قبل الجامعي.
وفي مداخلة هاتفية ببرنامج العاشرة مساء للرد على التساؤلات المثارة حول الأزمة ، رد الدكتور "أحمد خيري" المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم ، إنه «فور علم الوزارة بوجود علم إسرائيل، في صفحة مرفقة بغلاف كتاب خارجي للدارسات الاجتماعية، خاص بالصف الثاني الإعدادي، تم تشكيل لجنة فنية للتحقيق في الأمر».
وأضاف «خيري» أن اللجنة تأكدت من عدم حصول هذا الكتاب على ترخيص من وزارة التربية والتعليم، ولفت إلى أنه تم تحويل الأمر إلى الشؤون القانونية، للتحقيق مع دار النشر، والتعرف على أي أبعاد أخرى للنشر، وسبب تداول الكتاب رغم عدم الحصول على تصريح.
وقد دُعي المرشد السياحي "بسام الشماع" إلى اجتماع مع دكتور رضا حجازي بمكتبة ومسئولين من مبنى الوزارة حول تلك الواقعة وقد أشاد الشماع بروح ووطنية المسئولين بوزارة التربية والتعليم المصرية ، وانتهت الأزمة بانتصار الوزارة للهوية العربية وبالفعل أزيل العلم الإسرائيلي من الكتاب المدرسي ، وأنتصر المرشد السياحي لمبادئه التي لا تعرف السكوت عن الحق وحروبه الشريفة من أجل الحفاظ على التاريخ والحضارة المصرية والعربية  .





الثلاثاء، 21 نوفمبر 2017

عالم المصريات بسام الشماع يتحدث عن ملف الأثار المهربة



طرح عالم المصريات بسام الشماع حقائق حول ملف الأثار المهربة من خلال لقاءات تلفزيونية أجراها يوم الأثنين 20 أكتوبر 2017 أوضح خلالها عدم وجود أرشيف رسمي للاثار المهربة وما تمت سرقته منها كما بارك للمصرين جهود وزارة الأثار فى استرداد 1300 قطعة أثرية في خلال عامين وهو عدد ضخم كما تم استرداد قطعتين أثريتين من إسرائيل لاول مرة منذ عام 1969 

وقد أوضح وجود نوعين من السرقة أولها سرقة لاثار مؤرشفة ومثيتة بمخازن وزارة الأثار وأخرى غير مثبتة نتيجة الحفر الخلسة ومع هاذان النوعان تعمل وزارة الأثار رغم صعوبة ذلك حيث هربت قطعة أثرية غير مثبتة إلى قبرص وسقطت فى يد الإنتربول فأبلغت وزارة الأثار المصرية ورُفعت قضايا أمام المحاكم وتم إثبات إنتماء تلك القطعة إلى الحضارة المصرية القديمة وبالفعل سيتم استعادة  13 قطعة أثرية بعد الاتفاق مع قبرص على استعادتها 

كما أثنى على وزارة الأثار شجاعتها المتمثلة في تصريح وزير الاثار أن مصر سرق منها 33 ألف قطعة أثرية وقد طالب عالم المصريات بسام الشماع  بتشديد الحراسة على الأثار المصرية وتدعيم المخازن  بكاميرات من الداخل وليس من الخارج فقط مع وجود غرفتين مراقبة تكون احداهما بوزارة الاثار بقسم شرطة الأثار والاخرى  بالقوات المسلحة كذلك مراقبة الحدود والمواني وتفتيش حقائب الدبلوماسيين 




بالفيديو : من القرية الفرعونية عالم المصريات بسام الشماع يقدم مروان مصطفى أصغر مرشد وعالم أثري تنتظره مصر


كتبت : ناني محسن
شهدت القرية الفرعونية مساء السبت الموافق 18 نوفمبر 2017 محاضرة لعالم المصريات والمؤرخ “بسام الشماع” ، وسط نخبة من المثقفين ومحبي التاريخ عن عبقرية المصري القديم،  والتي قدم خلالها معلومات مبهرة عن الحضارة المصرية القديمة، وما قدمه المصريين للبشرية من اختراعات واكتشافات علمية سبقت العالم، كما تحدث خلال الندوة عن عظمة ومكانة نهر النيل وإخلاص المصريين القدماء له  وحرصهم على عدم تلويثه .
خلال الندوة قدم عالم المصريات “بسام الشماع” الطفل “مروان مصطفى” وهو أحد أطفال مصر النابغين والعاشقين لتاريخها وحضارتها، حيث أكد “الشماع” أن أول لقاء جمع بينه وبينه “مروان” كان بمحاضرة في إتحاد كتاب مصر، ولم يكن مستمع عادي بل حرص على إدارة نقاش معه بعد المحاضرة أدرك “الشماع ” من خلاله أنه عالم أثار تنتظره مصر قريباً بإذن الله، وقد أبهر مروان الحاضرين برزانة حديثه وحضوره المميز عندما شارك في الندوة بعدد من المعلومات التاريخية عن الناصر صلاح الدين الأيوبي .
كما حرصت القرية الفرعونية على تكريم “مروان” وتوجيه الشكر له ولجهود عالم المصريات “بسام الشماع” في تشجيع النوابغ وخلق جيل جديد من العلماء، ومن جانبها فقد أعلنت القرية عن مساهمتها في إعداد “مروان” ليكون أصغر مرشد سياحي داخل القرية ومتاحفها لأقرانه من الأطفال من خلال دورات تدريبية وعلمية في هذا المجال .
جدير بالذكر أن مروان مصطفى يبلغ من العمر 10 سنوات وقد سبق تكريمه في العام الدراسي الماضي من مدرسة السعادة الحكومية نظراً لتفوقه كما سبق تكريمه بالمدرسة الخاصة التي كان ملتحقاً قبل تغيير مساره التعليمي إلى التعليم الحكومي .